إحدى وسائل الطب النبوي والطب البديل، عُرفت منذ آلاف السنين في الحضارات القديمة مثل الفراعنة والصينيين، ولا تزال تُمارس حتى اليوم
تقوم فكرتها على استخدام كؤوس خاصة لشفط الدم الفاسد أو تنشيط الدورة الدموية، وهي وسيلة علاجية طبيعية آمنة عند تطبيقها بالطريقة الصحيحة

عُرفت منذ آلاف السنين في الحضارات القديمة كالفراعنة والصينيين
وردت في الأحاديث النبوية الشريفة كوسيلة علاجية مبركة
وسيلة علاجية طبيعية آمنة تنشط الدورة الدموية وتقوي المناعة
يجب أن تُمارس من قبل مختصين مرخصين لضمان السلامة والفعالية
تتنوع طرق تطبيق الحجامة حسب الحالة والهدف العلاجي المطلوب
يتم فيها التشريط الخفيف للجلد ثم شفط الدم
تعتمد فقط على الشفط دون إخراج دم
باستخدام زيت على الجلد وتحريك الكأس مع الشفط
تحمل الحجامة فوائد متعددة للجسم والعقل، وقد أثبتت فعاليتها عبر التاريخ
تساعد في تخفيف الآلام المزمنة وتحسين الحركة
تحفز تدفق الدم وتحسن وصول الأكسجين للأنسجة
تعزز قدرة الجسم على مقاومة الأمراض
تساعد في تهدئة الأعصاب وتخفيف التوتر
تزيد النشاط والحيوية والتركيز الذهني
تساعد في إزالة السموم والشوائب من الدم
وردت عدة أحاديث نبوية في فضل الحجامة، مما جعلها تحظى بمكانة خاصة في العلاج عند المسلمين
“الشفاء في ثلاثة: شربة عسل، وشرطة محجم، وكية نار، وأنهى أمتي عن الكي”
صحيح البخاري
“إن أمثل ما تداويتم به الحجامة والقسط البحري”
صحيح البخاري
“نعم العبد الحجام، يذهب بالدم ويخف الصلب ويجلو البصر”
سنن الترمذي
هذه الأحاديث تبين فضل الحجامة في الإسلام وتأكيد النبي صلى الله عليه وسلم على فوائدها العلاجية، مما يجعلها جزءاً مهماً من الطب النبوي الشريف.
من الأفضل أن تُمارس الحجامة من قبل مختصين مرخصين لتجنب أي مضاعفات وضمان السلامة
رغم فوائد الحجامة المتعددة، من الضروري أن تُمارس من قبل مختصين مرخصين ومدربين. لا تحاول تطبيق الحجامة بنفسك أو اللجوء إلى أشخاص غير مؤهلين لتجنب أي مضاعفات صحية.
استفد من فوائد الحجامة العلاجية مع أفضل المختصين المرخصين